أصبح الذكاء الاصطناعي واقع وجزء لا يتجزأ من حياتنا، وانتقل جزء كبير من أدواته من مرحلة التجربة والاختبار إلى مرحلة التطبيق العملي وهي الآن متاحة لمطوّر البرمجيات، المصمم، المعلم، الطالب، الطبيب، المهندس، وغيرهم الكثير ممن استطاعوا تكريس هذه الأدوات في مجالاتهم لتطوير الأعمال والحصول على نتائج دقيقة وسريعة الأمر الذي وفّر الوقت والجهد وأتاح فرصة تسخير القدرات البشرية في مجالات التطوير وتحسين المخرجات والتركيز على الابتكار.
لذلك سنعرض لكم اليوم مجموعة من أدوات الذكاء الاصطناعي الفعالة والفئات التي تنتمي لها حتى يتسنى للجميع الاستفادة من هذه الثورة التكنولوجيّة:
لغات البرمجة (الكود) وإنشاء المواقع والتطبيقات:
إنشاء مقاطع الفيديو والأوديو
معالجة البيانات ورقمنة مهام البريد الإلكتروني
تلخيص الملفات
محركات بحث
العمارة والتصميم الداخلي
- WTF Does This Company Do (لمعرفة تفاصيل أي موقع إلكتروني)
- Where To (لمحبين السفر والمغامرات)
- Gym Genie (تمارين رياضية وكمال الأجسام)
- Yoodli (تطوير مهارات التحدث وقوة الشخصية)
اقرأ كيف خسرت جوجل 100 مليار بسبب الذكاء الاصطناعي من هنا
كاتبة المقال: خلود مرار